مما لا شك فيه أن الوعي الفردي بأهمية ممارسة الرياضة زاد من أجل الحاجة الماسة للمحافظة على الصحة والعناية بالمظهر العام للجسد وحرق ما زاد عليه من كيلوات الدهون بفعل الأطعمة الدسمة والخمول الذي ينتاب الفرد بعد تناولها.
المرأة حالها كحال الرجل أيضاً عمدت إلى الاهتمام بالرياضة البدنية للمحافظة على رشاقتها وقوامها ولتتمكن من إنهاء متطلباتها الأسرية بكثير من النشاط والحيوية، فعمدت إلى ممارستها إما عبر الولوج إلى المراكز التي تعنى بالرياضة البدنية أو داخل غرفة منزلها بمساعدة جهاز رياضي أو تمارين تعلمتها من مجلة رياضية أو شاشة تلفزيونية.
قديماً كان المجتمع الفلسطيني كأي مجتمع من المجتمعات المحافظة ينظر بكثير من السلبية لممارسة الفتاة اللعب والنشاط الرياضي ولكن الآن بدأ الموقف في الانفراج بعض الشيء.
اترك النقاااااااااااااش للجميع عن الرياضة والبنت وكيف تنظر انت شخصيا الى الرياضة او بالاحرى لمن تلتحق بكلية الرياضة[center]