سمع (محمد بن سيرين ) يوماً رجلاًًً يقول: إنما هي طاعة الله او النار .. فناداه ليصحح له فهمه، قائلاً له ( بل إنما هي رحمة الله او النار ..) وكان يدخل السوق عند إزدحامها في وقت الظهيرة ، فيكثر من ذكر الله عز وجل فقيل له : أفي مثل هذه الساعة؟! فقال : إنها ساعة غفلة ! وفي الأثر:، إذا رأيتم الناس في غفلة ، فارغبوا إلى الله رغبات،.